الرئيسية
أحدث الصور
من طرف فارس الرهان الأربعاء أبريل 23, 2008 4:03 amأنا عندى مشكلة عاطفية .. إسمى إسلام ، وأبلغ من العمر 30 سنة ، حاصل على بكالوريوس تجارة قسم محاسبة جامعة الإسكندرية ، وأعمل محاسبا فى مدينة مرسى علم بجنوب سيناء ، ومشكلتى تتلخص فى التالي :
تعرفت على فتاة من خلال مكالمة تليفون منذ سبع سنوات ، وكنت وقتها أدرس فى كليتي ، وأحببتها فعلا ، وهي كانت تحبني أيضا ، وبعد معرفتها لي بحوالي شهرين كانت تأتي إلي في المنزل ، وكنت أحاول أن أقبلها ، ولكنها كانت ترفض.
وبعد شهر – يعني بعد حوالي ثلاثة شهور من معرفتها - كان الوضع كأنها زوجتي ، ولكن هي آنسة ، ولا زالت آنسة حتى الآن ، وأنا أحببتها حبا جنونيا ، وبقينا على هذا الوضع لفترة أربع سنوات تقريبا كانت هي فيها بالنسبة لي كل شيء : أمي وصديقتي وحبيبتي ، وكنا لازم كل كذا شهر نأجر شقة مفروشة ونقعد فيها 4 أو 5 أيام بدون بيات ، وكانت دائما ترفض هذا الموضوع في الأول وبعدين ترجع توافق عليه وتقول لي : "بس عشان ما أزعلكش وعشان مش عاوزة أخسرك".
وبعد أربع سنوات من معرفتها تحسن وضعي ، وبدأت أعمل في شركة بالإسكندرية وتقدمت لخطبتها ، وتمت الخطوبة واشتركت معي في ثمن الشبكة بحوالي 1000 جنيه ، وكان الوضع مستقرا تماما وبدون أي مشاكل ، وربنا وفقني واشتريت شقة غرفتين وصالة ، ومن هنا بدأت المشاكل بيني وبينها وبين أمها بسبب صغر حجم الشقة ، فمحور الحديث يدور كل يوم حول الشقة صغيرة ، وجمل من نوعية "أنا بنتي ماتسكنشي في شقة زي دي" ، مع العلم أنهم من متوسطي الدخل وأنا بأحاول معاهم وقلت لهم إن الشقة تمليك ، وأنا ممكن بعد الزواج بخمس أو ست سنين يكون الواحد محوش قرشين ويبيعها ويشترى شقة أكبر، بس ما فيش نتيجة .
موضوع الشقة ابتدى يريح بعد فترة ، وبعد كدة بدأت تحصل لية مشاكل في الشغل ، بس يعني المشاكل الطبيعية بتاعة أي شغل ، وجت فرصة أمامي بإني أسافر مرسى علم وأفتح "نت كافية" هناك ، ووالدتي استلفت لية فلوس ، وابتديت أحضر نفسي ، وهنا بدأت المشاكل تاني بيني وبين البنت وأمها ، أول ما عرفوا إن فيه فلوس ابتدى الوضع يتغير ، والبنت قالت لي بدل ما تدفع فلوس وتفتح نت كافيه اتجوزني وخليك في شغلك في الإسكندرية ، مع العلم بأن ميعاد الزواج كان فاضل عليه أكثر من سنة ، والبنت الصراحة ما كانتش عاوزاني أسافر وكانت بتترجاني أفضل فى الإسكندرية لدرجة إنها باست رجلي عشان ما أسافرش ، بس كان شغلي في الإسكندرية بدأ يفشل ، وسبت الشغل ، وكان لازم أبحث عن شغل تاني ، وسافرت ، وكنت بانزل أجازة كل 40 يوم لمدة 10 أيام .
الوضع ابتدى يتحسن معايا ، واشتغلت محاسب فى الفترة الصباحية وبعد الظهر في النت كافيه ، ودخلي زاد عن شغلانة الإسكندرية بأكثر من ضعف راتبي بعد خصم مصاريفي ومواصلاتي.
ومرت 7 شهور على سفري وزاد حبى ليها ، كنت ابتديت أحس بقيمتها بالنسبة لية ، بقيت مقدرش أستغنى عنها وكنت كل الفلوس إللي بتجيلي باحوشها علشان أقدر أتجوزها فى الميعاد المحدد ، وكنت والله باستخسر الأكل فى نفسى علشان أقدر أحوش أسرع .
وفى هذه الأثناء قد تم توظيفها مدرسة تربية رياضية فى مدرسة حكومي ، وفى أجازة شهر مارس الماضى قالت لي أنا أتغيرت وفعلا لقيتها بتشرب سجاير ولما نكون لوحدنا "بتبوسني" بشكل جنونى وتعمل معايا حاجات ما كانتش بترضى تعملها وبتقول ألفاظ ماكانتش بتقولها ، وعلى طول الموبايل بتاعها مش بيبطل رن ، وأسأل مين تقول زميلى في المدرسة.
وخلصت الأجازة و رجعت لشغلى وأنا خايف ، حاسس إن فيه حاجة غلط بتحصل ، ونزلت الأجازة التالية في شهر أبريل الماضى بعد ما اتفقت معاها على معاد وصولي ، وأول يوم ما عرفتش أشوفها لأنها كانت مشغولة فى شغلها ، ولا حتى عرفت أكلمها فى التليفون ، وتاني يوم نفس الوضع ، وثالث يوم شفتها بس حسيت إن مفيش شوق ليا ، ما فيش لهفة ، واليوم الرابع كنت معزوم على الغدا ورحت البيت عندها فى الميعاد المتفق عليه وهي وصلت بعدي بأكثر من نصف ساعة.
هنا أنا ما قدرتش أمسك نفسى ومديت إيدي عليها وعملت مشكلة ومامتها اتدخلت فى الموضوع وطلعتني أنا إللي غلطان علشان نازل أجازة فى وقت مش مناسب علشان هي مشغولة في شغلها الأيام دي ، فسكتت وقبل ما أمشي بيوم اكنشفت رقم تليفون مكتوب عليه حبيبي بيرن على الموبايل بتاعها ، فكلمت هيذهذا الرقم وقالت له يا محمد إنت بترن ليه أنا قلت لك ما ترنليش تاني وقفلت السكة في وشه ، وبعديها بخمس دقائق وصلتها رسالة على تليفونها وشافتها ومسحتها على طول ، ولما سألتها قالت إن الرسالة دى من واحدة صاحبتها ومسحتها .
طبعا ماصدقتهاش والرقم إللي مكتوب عليه حبيبى لما سألتها إزاى يبقى فيه حاجة زى كدة على موبايل خطيبتي قالت أنا مش عارفة وحلفت إنها مش عارفة إزاى الرقم ده متسجل عندها.
وسافرت تانى علشان أكافح وأحوش علشان أتجوزها ، وبعد أسبوع من سفرى باكلمها على التليفون لقتها بتقول إنت أحمد ولا محمد ولا إسلام؟ طبعا عملت مشكلة كبيرة ولقيتها بتقول لي إنت عامل لي مشاكل على طول ، إنت مخليني مش عارفة أعيش حياتي ، إنت بتشك فية بشكل بشع ، محمد وأحمد دول مجرد زمايلي في الشغل ، ومامتها دخلت فى الموضوع وقالت دول زمايلها فى الشغل ، والبنت ابتدا تفكيرها يتغير من ناحيتي وابتدت تقول لي إنت ما عندكش شخصية ، أنا أصغر منك بثلاث سنوات بس أنا مخي أكبر من مخك بكتير ، مش إنت إللي أنا بحلم أعيش معاه ، وطلعتني إنسان فاشل ، وأنا كنت متمسك بيها علشان إللي كان بيحصل بينا ، وقلت لها إحنا ما ينفعش نسيب بعض علشان ربنا يسامحنا على إللي كنا بنعمله ، ولازم نتجوز ، قالت أنا سألت فى الموضوع ده وكدة كدة ربنا ح يحاسبنا.
وحاولت معاها بكل الطرق إن إحنا نستمر مع بعض وهي مش موفقة ، وتقول لي إنت من كتر المشاكل إللي عملتها لي أنا خلاص كرهتك ، أنا حاسة إن مشاعري ماتت من ناحيتك ، أنا استحملتك كتير وخلاص ما عنديش استعداد إني أتحملك أكتر من كدة ، هي البنات كدة تستحمل أكتر من الولاد ولما تبيع يبقى خلاص ، وأنا أتحايل عليها لدرجة إني كنت "باعيط" ، وهي تقول لي إنت عامل زي الأطفال بتعيط ، كفاية كدة ما تكلمنيش تاني.
ولما نزلت آخر أجازة رحت البيت عندها لقيت أخوها وأمها بيكلموني بشكل غريب وأخدت حاجتي ورجعت ليها الـ 1000 جنيه إللي كانت مشتركة معايا بيها في الشبكة وخلص الموضوع على كدة .
أنا دلوقتي تعبان أوي ، أنا ما ضريتهاش فى حاجة ، أنا بحبها بصدق ، ولسة حتى الآن باحبها وحاسس إني مش قادر أعيش من غيرها ، خلاص حاسس إن كل حاجة إسودت في وشي ، وأنا مش فاهم هي عملت معايا كدة ليه وإزاي بعد سبع سنين تتخلى عنى بالسهولة دي؟ وإزاى بعد سبع سنين تكتشف إن مش أنا الشخصية إللي بتحلم بيها؟ أنا حاسس إني حاتجنن .
أرجو أن يتم الرد بأسرع وقت ممكن ، أنا باتعذب ، أنا مش عارف آكل ولا عارف أشتغل ولا عارف أعمل أي حاجة ، أنا تايه.
تعرفت على فتاة من خلال مكالمة تليفون منذ سبع سنوات ، وكنت وقتها أدرس فى كليتي ، وأحببتها فعلا ، وهي كانت تحبني أيضا ، وبعد معرفتها لي بحوالي شهرين كانت تأتي إلي في المنزل ، وكنت أحاول أن أقبلها ، ولكنها كانت ترفض.
وبعد شهر – يعني بعد حوالي ثلاثة شهور من معرفتها - كان الوضع كأنها زوجتي ، ولكن هي آنسة ، ولا زالت آنسة حتى الآن ، وأنا أحببتها حبا جنونيا ، وبقينا على هذا الوضع لفترة أربع سنوات تقريبا كانت هي فيها بالنسبة لي كل شيء : أمي وصديقتي وحبيبتي ، وكنا لازم كل كذا شهر نأجر شقة مفروشة ونقعد فيها 4 أو 5 أيام بدون بيات ، وكانت دائما ترفض هذا الموضوع في الأول وبعدين ترجع توافق عليه وتقول لي : "بس عشان ما أزعلكش وعشان مش عاوزة أخسرك".
وبعد أربع سنوات من معرفتها تحسن وضعي ، وبدأت أعمل في شركة بالإسكندرية وتقدمت لخطبتها ، وتمت الخطوبة واشتركت معي في ثمن الشبكة بحوالي 1000 جنيه ، وكان الوضع مستقرا تماما وبدون أي مشاكل ، وربنا وفقني واشتريت شقة غرفتين وصالة ، ومن هنا بدأت المشاكل بيني وبينها وبين أمها بسبب صغر حجم الشقة ، فمحور الحديث يدور كل يوم حول الشقة صغيرة ، وجمل من نوعية "أنا بنتي ماتسكنشي في شقة زي دي" ، مع العلم أنهم من متوسطي الدخل وأنا بأحاول معاهم وقلت لهم إن الشقة تمليك ، وأنا ممكن بعد الزواج بخمس أو ست سنين يكون الواحد محوش قرشين ويبيعها ويشترى شقة أكبر، بس ما فيش نتيجة .
موضوع الشقة ابتدى يريح بعد فترة ، وبعد كدة بدأت تحصل لية مشاكل في الشغل ، بس يعني المشاكل الطبيعية بتاعة أي شغل ، وجت فرصة أمامي بإني أسافر مرسى علم وأفتح "نت كافية" هناك ، ووالدتي استلفت لية فلوس ، وابتديت أحضر نفسي ، وهنا بدأت المشاكل تاني بيني وبين البنت وأمها ، أول ما عرفوا إن فيه فلوس ابتدى الوضع يتغير ، والبنت قالت لي بدل ما تدفع فلوس وتفتح نت كافيه اتجوزني وخليك في شغلك في الإسكندرية ، مع العلم بأن ميعاد الزواج كان فاضل عليه أكثر من سنة ، والبنت الصراحة ما كانتش عاوزاني أسافر وكانت بتترجاني أفضل فى الإسكندرية لدرجة إنها باست رجلي عشان ما أسافرش ، بس كان شغلي في الإسكندرية بدأ يفشل ، وسبت الشغل ، وكان لازم أبحث عن شغل تاني ، وسافرت ، وكنت بانزل أجازة كل 40 يوم لمدة 10 أيام .
الوضع ابتدى يتحسن معايا ، واشتغلت محاسب فى الفترة الصباحية وبعد الظهر في النت كافيه ، ودخلي زاد عن شغلانة الإسكندرية بأكثر من ضعف راتبي بعد خصم مصاريفي ومواصلاتي.
ومرت 7 شهور على سفري وزاد حبى ليها ، كنت ابتديت أحس بقيمتها بالنسبة لية ، بقيت مقدرش أستغنى عنها وكنت كل الفلوس إللي بتجيلي باحوشها علشان أقدر أتجوزها فى الميعاد المحدد ، وكنت والله باستخسر الأكل فى نفسى علشان أقدر أحوش أسرع .
وفى هذه الأثناء قد تم توظيفها مدرسة تربية رياضية فى مدرسة حكومي ، وفى أجازة شهر مارس الماضى قالت لي أنا أتغيرت وفعلا لقيتها بتشرب سجاير ولما نكون لوحدنا "بتبوسني" بشكل جنونى وتعمل معايا حاجات ما كانتش بترضى تعملها وبتقول ألفاظ ماكانتش بتقولها ، وعلى طول الموبايل بتاعها مش بيبطل رن ، وأسأل مين تقول زميلى في المدرسة.
وخلصت الأجازة و رجعت لشغلى وأنا خايف ، حاسس إن فيه حاجة غلط بتحصل ، ونزلت الأجازة التالية في شهر أبريل الماضى بعد ما اتفقت معاها على معاد وصولي ، وأول يوم ما عرفتش أشوفها لأنها كانت مشغولة فى شغلها ، ولا حتى عرفت أكلمها فى التليفون ، وتاني يوم نفس الوضع ، وثالث يوم شفتها بس حسيت إن مفيش شوق ليا ، ما فيش لهفة ، واليوم الرابع كنت معزوم على الغدا ورحت البيت عندها فى الميعاد المتفق عليه وهي وصلت بعدي بأكثر من نصف ساعة.
هنا أنا ما قدرتش أمسك نفسى ومديت إيدي عليها وعملت مشكلة ومامتها اتدخلت فى الموضوع وطلعتني أنا إللي غلطان علشان نازل أجازة فى وقت مش مناسب علشان هي مشغولة في شغلها الأيام دي ، فسكتت وقبل ما أمشي بيوم اكنشفت رقم تليفون مكتوب عليه حبيبي بيرن على الموبايل بتاعها ، فكلمت هيذهذا الرقم وقالت له يا محمد إنت بترن ليه أنا قلت لك ما ترنليش تاني وقفلت السكة في وشه ، وبعديها بخمس دقائق وصلتها رسالة على تليفونها وشافتها ومسحتها على طول ، ولما سألتها قالت إن الرسالة دى من واحدة صاحبتها ومسحتها .
طبعا ماصدقتهاش والرقم إللي مكتوب عليه حبيبى لما سألتها إزاى يبقى فيه حاجة زى كدة على موبايل خطيبتي قالت أنا مش عارفة وحلفت إنها مش عارفة إزاى الرقم ده متسجل عندها.
وسافرت تانى علشان أكافح وأحوش علشان أتجوزها ، وبعد أسبوع من سفرى باكلمها على التليفون لقتها بتقول إنت أحمد ولا محمد ولا إسلام؟ طبعا عملت مشكلة كبيرة ولقيتها بتقول لي إنت عامل لي مشاكل على طول ، إنت مخليني مش عارفة أعيش حياتي ، إنت بتشك فية بشكل بشع ، محمد وأحمد دول مجرد زمايلي في الشغل ، ومامتها دخلت فى الموضوع وقالت دول زمايلها فى الشغل ، والبنت ابتدا تفكيرها يتغير من ناحيتي وابتدت تقول لي إنت ما عندكش شخصية ، أنا أصغر منك بثلاث سنوات بس أنا مخي أكبر من مخك بكتير ، مش إنت إللي أنا بحلم أعيش معاه ، وطلعتني إنسان فاشل ، وأنا كنت متمسك بيها علشان إللي كان بيحصل بينا ، وقلت لها إحنا ما ينفعش نسيب بعض علشان ربنا يسامحنا على إللي كنا بنعمله ، ولازم نتجوز ، قالت أنا سألت فى الموضوع ده وكدة كدة ربنا ح يحاسبنا.
وحاولت معاها بكل الطرق إن إحنا نستمر مع بعض وهي مش موفقة ، وتقول لي إنت من كتر المشاكل إللي عملتها لي أنا خلاص كرهتك ، أنا حاسة إن مشاعري ماتت من ناحيتك ، أنا استحملتك كتير وخلاص ما عنديش استعداد إني أتحملك أكتر من كدة ، هي البنات كدة تستحمل أكتر من الولاد ولما تبيع يبقى خلاص ، وأنا أتحايل عليها لدرجة إني كنت "باعيط" ، وهي تقول لي إنت عامل زي الأطفال بتعيط ، كفاية كدة ما تكلمنيش تاني.
ولما نزلت آخر أجازة رحت البيت عندها لقيت أخوها وأمها بيكلموني بشكل غريب وأخدت حاجتي ورجعت ليها الـ 1000 جنيه إللي كانت مشتركة معايا بيها في الشبكة وخلص الموضوع على كدة .
أنا دلوقتي تعبان أوي ، أنا ما ضريتهاش فى حاجة ، أنا بحبها بصدق ، ولسة حتى الآن باحبها وحاسس إني مش قادر أعيش من غيرها ، خلاص حاسس إن كل حاجة إسودت في وشي ، وأنا مش فاهم هي عملت معايا كدة ليه وإزاي بعد سبع سنين تتخلى عنى بالسهولة دي؟ وإزاى بعد سبع سنين تكتشف إن مش أنا الشخصية إللي بتحلم بيها؟ أنا حاسس إني حاتجنن .
أرجو أن يتم الرد بأسرع وقت ممكن ، أنا باتعذب ، أنا مش عارف آكل ولا عارف أشتغل ولا عارف أعمل أي حاجة ، أنا تايه.
