ف ظل ظروف زواجي الصعبة لم القى الصدر الحنون الذي يسمع مني او يخفف عني وطاة مشاكلي الا من زميلي ف العمل كان لي الزميل والصديق ف آن واحد وهو اصغر مني سنا بسنتين فهو زميلي فالعمل وجاري ايضا من منزل اهلي فكنت استمع ايضا لمشاكله وهو يستمع لمشاكلي ونحاول ان نساعد بعضنا البعض وشيئا فشيئا كنت اكلم والدتي عنه وكل من ف المنزل واصبح الكل يعرفه حق المعرفة وتعرفنا ع اهله ايضا.
المهم ف البداية لم اعرف ما هو شعوري اتجاهة بالتحديد إلى ان صارحني هو بحبه اولا ومع الوقت والأيام اكتشفت ايضا اني ابادله الشعور ذاته بس كان بحدود بحكم اني كنت متزوجة وصارحته اني احبه بس هناك قيود وحدود تمنعني من للإستمرار ف هذا الحب وصارحته باني اود الإنفصال عن زوجي فلم اعد اتحمل اكثر وف نفس الوقت صارحني هو بانه كان ع علاقة مع ابنة عمته منذ فترة وهي تحبه وهو ايضا بس هذا الحب لم يعد له مكان لانه تقدم لها غير ان اباها لم يقبل به .فتعاهدنا ع ان نرتبط بعد طلاقي وكنت مترددة ف سالفة الطلاق حيث انه لي ابناء واخبرته بذلك فتقبل الأمربصدر رحب يشوبه حزن،وبعد ذلك بفترة اتى لكي يخبرني بان اهله قد ذهبوا الى منزل ابنة عمته لكي يتقدموا لها وسوف ينفذوا كل طلباتهم هذه المرة ونتحدى ابوها واخبرني اتمنى هذه المرة انهم ما يوافقوا المهم الصدمة عاد انهم وافقوا برغم عنهم من اجل ابنتهم وعندما جاء ليخبرني بالأمر بكى كثيرا وبكيت من خاطري وكنت سوف اسافر ف خلال تلك الفنرة وحلف لي ان شعوره اتجاهي صادق وانه ما يخدعني وهو يريدني وبيحاول يلغي الأمر فاخبر بنت عمته امامي بانه ليس لديه الرغبة ف الزواج بسبب رفض ابوها له وانه كان مجبرا ع الموافقة بس انه لايستطيع ان ياتي الرفض من ناحيته هو يجب ان تقول هي انها لا تريده بيكون الأمر اهون لكنها رفضت وعاتبته وكيف نسى الحب وقال لها بسبب ظروفه المادية المهم انه حاول ولم يفلح معها واخيرا اخبر والديه بالأمر انه غير مستعد للزواج الآن وما عنده امكانيات مادية للدخول ف الزواج وبقى الأمر ما يقارب 4 اشهر الى ان دبر له ابوه المبلغ ولم يعد لديه حجة اخرى وكان يطلعني بكل ما هو جديد يحصل ف موضوعه وبنما كنت مسافرة رسل لي رسالة طويلة يقول لي فيها انه اخيرا قد انخذ قرار وانه يتمنى ان يدوم التواصل بينا وقد قرر ان يسلم مهرها وبعد يومين يعقد القران كان الخبر بالنسبة لي مثل الماس الكهربائي افقدني توازني تماما فأغلقت هاتفي ولم اكلمه من وقتها مرضت وبعد عدة ايام المرض فتحت هاتفي والقى مسجاته واقراها واتعب اكثر الى ان اتصلت به احدى زميلاتي ف السكن واخبرته بمرضي فاسرع واتصل باهلي واخبر والدتي واتصل بي وكنت مشتاقة له وكلمته وكا يبكي كثيرا وقالي ارجوك سامحيني وانك ف قلبي مهما صار وال اخر هذا الكلام.
المهم رجعت من اجازتي للدوام وحاولت ان اتظاهر امام الجميع كان شيئا لم يكن لانه الجميع يعرف بعلاقتنا اظهر ما لا ابطن وكا يخبرني بكل شي عنه وعن زوجته بادق التفاصيل وطلبت منه ان يؤجل زفافه لحد الشتاء ووعدني بذلك ورغم اصرار الجميع ان يتمم زواجه لم يبالي .ونار الغيرة تحرقني كلما يخبرني بانه ذاهب اليها ويخبرني بانه الواجب انما الحب لك انت .فقررت ذات يوم ان اجلس معه واعرف وش مصير علاقتنا قال لي الزواج ولكن بعد فترة من سنة الى اربع سنوات ويكون ف السر ولم يخض ف التفاصيل وما يذكر الأمر الا لما انا اساله بس دايما يقول لي انه يريدني وكل يوم يزيد حبه ويقارن بيني وبين زوجته .
فانا محتارة ف امري صليت استخارة وصلى وما احس الا انه حبه يزيد يوم عن يوم .انا لي ولدين فزواج السر بيساعدني للإحتفاظ بهم ولكن ارجع اقول هل بتحمل وجود وحدة ثانية غيري ف حياته ومن الآن احسب حساب الشتا ويريدني احضر زفافه وترجاني اظل جنبه وما عرف هل بتحمل هالشي ولا كيف وع فكرة انا وزوجته متواصلين ع اساس انه خبرها اني اساعده كثير واحل مشاكله ما عرف ماذا افعل والدتي تعرف اني احبه بس ما تعرف انه يبادلني نفس الشعور ويقول تريدني اخبرها مستعد لكن دايما اقوله يصبر وينتظر .
ارجوكم ساعدوني ف حل هذه المشكلة وماذا افعل وانا مقدر اعيش بدون ومقدر ع الضرة وما قدر اقوله يطلقها حرااااااام وش ذنبها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم ف البداية لم اعرف ما هو شعوري اتجاهة بالتحديد إلى ان صارحني هو بحبه اولا ومع الوقت والأيام اكتشفت ايضا اني ابادله الشعور ذاته بس كان بحدود بحكم اني كنت متزوجة وصارحته اني احبه بس هناك قيود وحدود تمنعني من للإستمرار ف هذا الحب وصارحته باني اود الإنفصال عن زوجي فلم اعد اتحمل اكثر وف نفس الوقت صارحني هو بانه كان ع علاقة مع ابنة عمته منذ فترة وهي تحبه وهو ايضا بس هذا الحب لم يعد له مكان لانه تقدم لها غير ان اباها لم يقبل به .فتعاهدنا ع ان نرتبط بعد طلاقي وكنت مترددة ف سالفة الطلاق حيث انه لي ابناء واخبرته بذلك فتقبل الأمربصدر رحب يشوبه حزن،وبعد ذلك بفترة اتى لكي يخبرني بان اهله قد ذهبوا الى منزل ابنة عمته لكي يتقدموا لها وسوف ينفذوا كل طلباتهم هذه المرة ونتحدى ابوها واخبرني اتمنى هذه المرة انهم ما يوافقوا المهم الصدمة عاد انهم وافقوا برغم عنهم من اجل ابنتهم وعندما جاء ليخبرني بالأمر بكى كثيرا وبكيت من خاطري وكنت سوف اسافر ف خلال تلك الفنرة وحلف لي ان شعوره اتجاهي صادق وانه ما يخدعني وهو يريدني وبيحاول يلغي الأمر فاخبر بنت عمته امامي بانه ليس لديه الرغبة ف الزواج بسبب رفض ابوها له وانه كان مجبرا ع الموافقة بس انه لايستطيع ان ياتي الرفض من ناحيته هو يجب ان تقول هي انها لا تريده بيكون الأمر اهون لكنها رفضت وعاتبته وكيف نسى الحب وقال لها بسبب ظروفه المادية المهم انه حاول ولم يفلح معها واخيرا اخبر والديه بالأمر انه غير مستعد للزواج الآن وما عنده امكانيات مادية للدخول ف الزواج وبقى الأمر ما يقارب 4 اشهر الى ان دبر له ابوه المبلغ ولم يعد لديه حجة اخرى وكان يطلعني بكل ما هو جديد يحصل ف موضوعه وبنما كنت مسافرة رسل لي رسالة طويلة يقول لي فيها انه اخيرا قد انخذ قرار وانه يتمنى ان يدوم التواصل بينا وقد قرر ان يسلم مهرها وبعد يومين يعقد القران كان الخبر بالنسبة لي مثل الماس الكهربائي افقدني توازني تماما فأغلقت هاتفي ولم اكلمه من وقتها مرضت وبعد عدة ايام المرض فتحت هاتفي والقى مسجاته واقراها واتعب اكثر الى ان اتصلت به احدى زميلاتي ف السكن واخبرته بمرضي فاسرع واتصل باهلي واخبر والدتي واتصل بي وكنت مشتاقة له وكلمته وكا يبكي كثيرا وقالي ارجوك سامحيني وانك ف قلبي مهما صار وال اخر هذا الكلام.
المهم رجعت من اجازتي للدوام وحاولت ان اتظاهر امام الجميع كان شيئا لم يكن لانه الجميع يعرف بعلاقتنا اظهر ما لا ابطن وكا يخبرني بكل شي عنه وعن زوجته بادق التفاصيل وطلبت منه ان يؤجل زفافه لحد الشتاء ووعدني بذلك ورغم اصرار الجميع ان يتمم زواجه لم يبالي .ونار الغيرة تحرقني كلما يخبرني بانه ذاهب اليها ويخبرني بانه الواجب انما الحب لك انت .فقررت ذات يوم ان اجلس معه واعرف وش مصير علاقتنا قال لي الزواج ولكن بعد فترة من سنة الى اربع سنوات ويكون ف السر ولم يخض ف التفاصيل وما يذكر الأمر الا لما انا اساله بس دايما يقول لي انه يريدني وكل يوم يزيد حبه ويقارن بيني وبين زوجته .
فانا محتارة ف امري صليت استخارة وصلى وما احس الا انه حبه يزيد يوم عن يوم .انا لي ولدين فزواج السر بيساعدني للإحتفاظ بهم ولكن ارجع اقول هل بتحمل وجود وحدة ثانية غيري ف حياته ومن الآن احسب حساب الشتا ويريدني احضر زفافه وترجاني اظل جنبه وما عرف هل بتحمل هالشي ولا كيف وع فكرة انا وزوجته متواصلين ع اساس انه خبرها اني اساعده كثير واحل مشاكله ما عرف ماذا افعل والدتي تعرف اني احبه بس ما تعرف انه يبادلني نفس الشعور ويقول تريدني اخبرها مستعد لكن دايما اقوله يصبر وينتظر .
ارجوكم ساعدوني ف حل هذه المشكلة وماذا افعل وانا مقدر اعيش بدون ومقدر ع الضرة وما قدر اقوله يطلقها حرااااااام وش ذنبها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟