*~* ليـلـة زفــافــك][/size]
ســـيري لأقداركِ بدوني
واختفي وأهجري كوني
وثوب زفافكِ اكتسي
وحُلي ذهبــكِ البسي
إرفعي بشعركِ الثقيل
وأرخي منه حبال أشرعة
فالحــُسنُ الليلةَ قتيل
حـانَ بحُسنكِ مصرعه
أما عيناكِ ... فلا تزيّنيها
فتلازن رموشكِ كحلها
وشَفتاكِ إياكِ أن ترسميها
فحبّــات الكـــرزِ لونها
هــــــذه هي ليلتكِ أنتِ
وضوء قمـرها لكِ أنتِ
إفرحي يا أحلى عروس
وأفـتني فـتياتــا جِـلوس
أمّا أنا،،،
ويـلي أنا
ويحي أنا
جئتـكِ أنـا فــي ليــلتك
مدعوٌ لأُلقي سلامي
وأجترُ ماضيَ فرحتك
وألملمُ بقايا حطامي
ليتني في ليــلتك
أسكنُ في مقلتك
لا،،،
لا،،،
لا تخافي لن أحســدك
كيف لحــبيبٍ أن يحســدَ حبيبه
لا تجزعي لن أجرحك
كيف لمريضٍ أن يجرحَ طبيبه
سأدعو لكِ بحيـاةٍ هانئـةٍ سعيدة
وبتقصير سنين جرحيَ المديدة
ربااااااااه
رباه ما أغبـاني
حين زلّ لساني
وهمستُ لكِ بصوتٍ رخيم
" أهواكِ ،،، والله العظيم "
لم تكن في موقــعها
ترى!! أين مرجعها
من وطِئ مضجعها
قلتها بعفـــوية
دونَ أي روّية
لم تكن في موقعها
لم تكن في موقعها
عانيت أنا عانيت
وليسَ لمأساتي من مُستمع
وياليت لي ياليت
فؤادا عن الهــــوى يمتنع
تعودَ قلـبي وشـوقهُ الرقــص بليلكِ
وبالتحديد،،، في ليلةِ الخــميس
وهاهو وخميسهُ على أعتابِ حفلكِ
مع جموع المدعوين بلا ونيس
ونيسهُ،،،
أنتِ
أنيسهُ،،،
أنتِ
حبيسهُ،،،
للأسف
مازالتِ أنتِ
وساعةَ تدقُ مُنتصف الليل،،،
ستكون بدايةَ تحقيق حُلمك
وستكون بدايتي مع الويل
وسأرثُ من ليالينا ظلمك
ستمرين بردائكِ الأبيضِ اللون
جارةً وراءكِ ذيلا مُتعجرفا
أخال ذيلهُ يلفُ عُنقي بجــنون
وأصـفقُ براحتيّي متأســفا
سأخفي جراحاتي ومعها دمعتي
لكنها قصراً لا تخفى عن الملأ
وسيلاحظ "هو" مذهولاً حسرتي
وسيسألكِ بهــدوءٍ عني " أنــا "
وبهـــــدوءِ الملكات
تسقطُ منكِ الكلمات،،،،
( دعكَ من هذا وذاك )
ورأسُكِ يشمخُ عاليا
( لا يُضاهى قطّ هواك
كان "هذا" لي هاويا )
بقايا حطام
واختفي وأهجري كوني
وثوب زفافكِ اكتسي
وحُلي ذهبــكِ البسي
إرفعي بشعركِ الثقيل
وأرخي منه حبال أشرعة
فالحــُسنُ الليلةَ قتيل
حـانَ بحُسنكِ مصرعه
أما عيناكِ ... فلا تزيّنيها
فتلازن رموشكِ كحلها
وشَفتاكِ إياكِ أن ترسميها
فحبّــات الكـــرزِ لونها
هــــــذه هي ليلتكِ أنتِ
وضوء قمـرها لكِ أنتِ
إفرحي يا أحلى عروس
وأفـتني فـتياتــا جِـلوس
أمّا أنا،،،
ويـلي أنا
ويحي أنا
جئتـكِ أنـا فــي ليــلتك
مدعوٌ لأُلقي سلامي
وأجترُ ماضيَ فرحتك
وألملمُ بقايا حطامي
ليتني في ليــلتك
أسكنُ في مقلتك
لا،،،
لا،،،
لا تخافي لن أحســدك
كيف لحــبيبٍ أن يحســدَ حبيبه
لا تجزعي لن أجرحك
كيف لمريضٍ أن يجرحَ طبيبه
سأدعو لكِ بحيـاةٍ هانئـةٍ سعيدة
وبتقصير سنين جرحيَ المديدة
ربااااااااه
رباه ما أغبـاني
حين زلّ لساني
وهمستُ لكِ بصوتٍ رخيم
" أهواكِ ،،، والله العظيم "
لم تكن في موقــعها
ترى!! أين مرجعها
من وطِئ مضجعها
قلتها بعفـــوية
دونَ أي روّية
لم تكن في موقعها
لم تكن في موقعها
عانيت أنا عانيت
وليسَ لمأساتي من مُستمع
وياليت لي ياليت
فؤادا عن الهــــوى يمتنع
تعودَ قلـبي وشـوقهُ الرقــص بليلكِ
وبالتحديد،،، في ليلةِ الخــميس
وهاهو وخميسهُ على أعتابِ حفلكِ
مع جموع المدعوين بلا ونيس
ونيسهُ،،،
أنتِ
أنيسهُ،،،
أنتِ
حبيسهُ،،،
للأسف
مازالتِ أنتِ
وساعةَ تدقُ مُنتصف الليل،،،
ستكون بدايةَ تحقيق حُلمك
وستكون بدايتي مع الويل
وسأرثُ من ليالينا ظلمك
ستمرين بردائكِ الأبيضِ اللون
جارةً وراءكِ ذيلا مُتعجرفا
أخال ذيلهُ يلفُ عُنقي بجــنون
وأصـفقُ براحتيّي متأســفا
سأخفي جراحاتي ومعها دمعتي
لكنها قصراً لا تخفى عن الملأ
وسيلاحظ "هو" مذهولاً حسرتي
وسيسألكِ بهــدوءٍ عني " أنــا "
وبهـــــدوءِ الملكات
تسقطُ منكِ الكلمات،،،،
( دعكَ من هذا وذاك )
ورأسُكِ يشمخُ عاليا
( لا يُضاهى قطّ هواك
كان "هذا" لي هاويا )
بقايا حطام